السلام عليكم و رحمة الله و بركآآته …ًٍَِ~
سويت لكم بحث كآمل من مجهوودي عن بحارة الإمارت ..ًٍَِ~
ويشمل ثلاثة محاور اللي هي ..ًٍَِ~
1.الغوص عن اللؤلؤ..ًٍَِ~
2.النوخذة التجار..ًٍَِ~
3.الإحتكار الياباني ..ًٍَِ~
البحث جاهز مع الفهرس و المراجع و التوصيات في الخاتمة ..ًٍَِ~
فقط يحتاج للطباعة ^^ ..ًٍَِ~
لا احلل من ينقل البحث دون ذكر اسم المصدر لمعهد اخر
المقدمة:
إن روعة البيان وسحر الكلام ليعجزان عن التعبير في هذا المجال لأنه تحدث فيه الكثير وطوقته الأقلام أكثر من مرة وما أنا إلا قطرة في بحر أحاول أن أستعير بلاغة القول وسحرا لأداء وروعة البيان لأعبر عن كل ما في صدري وتنطق به مشاعري وإنه ليسعدني أن أجول بفكري وعقلي متحدثاً في هذا الموضوع الشائق الذي يعتبر من موضوعات الساعة فموضوع بحارة الإمارات من الموضوعات الحيوية التي يجب على كل منا التعبير فيه برأيه وبذلك تتبلور الأفكار ونضع نصب أعيننا تصوراً للموضوع .
حيث تناول بحثي ثلاث محاور أساسية عن بحارة الامارات و ارتباطهم باللؤلؤ الطبيعي .
هبت علينا عواصف والعواصف صلفة حيل
في وسط غبة بحر ماي وسما وبحور وأمواج
شفنا الرهق لكن المعبود ربي عدل الميل
سبحان ربي فرجها يوم ضاقت راعي الفراج
ركب البحر صعب ما دشوه شردان الرجاجيل
ما دشه إلا شجاع ما يهين النفس لا احتاج
(الشاعر الكبير ضويحي بن الرميح الهرشاني)
• في عرض البحر وعلى ظهر سفينة مكتظة بالبشر يعيش البحار على وجبة واحدة من الأرز وبعض حبات التمر لفترة أربعة شهور، تقف السفينة ويبدأ البحارة الغوص في أعماق البحر بحثا عن اللؤلؤ في أماكن ليست بعيدة عن سمك القرش والقناديل، في مهمة شاقة ورتيبة تتم على مراحل مختلفة. و يقول المؤرخون والغواصون: إن عملية الغوص كانت حتى الثلاثينيات من القرن العشرين تتطلب الغوص طيلة النهار من دون خزانات الأوكسجين، تتخللها فترات قصيرة جدا من الصعود إلى السطح للتنفس. واعتاد هؤلاء البحارة على ذكر الله من خلال بعض الأغاني والمواويل التي تحفزهم على تحمل المشقات أثناء عملهم، وأصبح لكل عمل الأغنية الخاصة به.
وتعد عملية البحث عن اللؤلؤ من أقدم المهن المعروفة في منطقة الخليج، والتي مثلت أهم مصادر الدخل قبل اكتشاف النفط في الثلاثينيات من القرن الماضي، وبدء نزول اللؤلؤ الياباني الاصطناعي؛ حيث أصبح صيد اللؤلؤ أقل ربحا مما مضى، فانصرف عنه الغواصون إلى ضروب أخرى من العمل كسبا للقمة العيش.
• الأدوات التي يستخدمها البحارة:
الديين: وهو إناء مصنوع من خيوط متشابكة يعلقه الغواص في رقبته أثناء جمع الأصداف ليضعه فيه.
الحجر: وهي حجر يعلقها الغواص في إصبع إحدى رجليه لينزل سريعا إلى البحر ويتصل بهذه الحجرة حبل متصل بالسفينة ليرفعها السيب.
الزبيل: وهو الحبل المتصل بالحجر الذي ينزل به الغواص إلى قاع البحر.
السكين: يحمل الغواص معه سكينا لكي يحتمي بها من المخاطر التي تحيط به.
سويت لكم بحث كآمل من مجهوودي عن بحارة الإمارت ..ًٍَِ~
ويشمل ثلاثة محاور اللي هي ..ًٍَِ~
1.الغوص عن اللؤلؤ..ًٍَِ~
2.النوخذة التجار..ًٍَِ~
3.الإحتكار الياباني ..ًٍَِ~
البحث جاهز مع الفهرس و المراجع و التوصيات في الخاتمة ..ًٍَِ~
فقط يحتاج للطباعة ^^ ..ًٍَِ~
لا احلل من ينقل البحث دون ذكر اسم المصدر لمعهد اخر
مقتطف من البحث …ًٍَِ~
المقدمة:
إن روعة البيان وسحر الكلام ليعجزان عن التعبير في هذا المجال لأنه تحدث فيه الكثير وطوقته الأقلام أكثر من مرة وما أنا إلا قطرة في بحر أحاول أن أستعير بلاغة القول وسحرا لأداء وروعة البيان لأعبر عن كل ما في صدري وتنطق به مشاعري وإنه ليسعدني أن أجول بفكري وعقلي متحدثاً في هذا الموضوع الشائق الذي يعتبر من موضوعات الساعة فموضوع بحارة الإمارات من الموضوعات الحيوية التي يجب على كل منا التعبير فيه برأيه وبذلك تتبلور الأفكار ونضع نصب أعيننا تصوراً للموضوع .
حيث تناول بحثي ثلاث محاور أساسية عن بحارة الامارات و ارتباطهم باللؤلؤ الطبيعي .
هبت علينا عواصف والعواصف صلفة حيل
في وسط غبة بحر ماي وسما وبحور وأمواج
شفنا الرهق لكن المعبود ربي عدل الميل
سبحان ربي فرجها يوم ضاقت راعي الفراج
ركب البحر صعب ما دشوه شردان الرجاجيل
ما دشه إلا شجاع ما يهين النفس لا احتاج
(الشاعر الكبير ضويحي بن الرميح الهرشاني)
• في عرض البحر وعلى ظهر سفينة مكتظة بالبشر يعيش البحار على وجبة واحدة من الأرز وبعض حبات التمر لفترة أربعة شهور، تقف السفينة ويبدأ البحارة الغوص في أعماق البحر بحثا عن اللؤلؤ في أماكن ليست بعيدة عن سمك القرش والقناديل، في مهمة شاقة ورتيبة تتم على مراحل مختلفة. و يقول المؤرخون والغواصون: إن عملية الغوص كانت حتى الثلاثينيات من القرن العشرين تتطلب الغوص طيلة النهار من دون خزانات الأوكسجين، تتخللها فترات قصيرة جدا من الصعود إلى السطح للتنفس. واعتاد هؤلاء البحارة على ذكر الله من خلال بعض الأغاني والمواويل التي تحفزهم على تحمل المشقات أثناء عملهم، وأصبح لكل عمل الأغنية الخاصة به.
وتعد عملية البحث عن اللؤلؤ من أقدم المهن المعروفة في منطقة الخليج، والتي مثلت أهم مصادر الدخل قبل اكتشاف النفط في الثلاثينيات من القرن الماضي، وبدء نزول اللؤلؤ الياباني الاصطناعي؛ حيث أصبح صيد اللؤلؤ أقل ربحا مما مضى، فانصرف عنه الغواصون إلى ضروب أخرى من العمل كسبا للقمة العيش.
• الأدوات التي يستخدمها البحارة:
الديين: وهو إناء مصنوع من خيوط متشابكة يعلقه الغواص في رقبته أثناء جمع الأصداف ليضعه فيه.
الحجر: وهي حجر يعلقها الغواص في إصبع إحدى رجليه لينزل سريعا إلى البحر ويتصل بهذه الحجرة حبل متصل بالسفينة ليرفعها السيب.
الزبيل: وهو الحبل المتصل بالحجر الذي ينزل به الغواص إلى قاع البحر.
السكين: يحمل الغواص معه سكينا لكي يحتمي بها من المخاطر التي تحيط به.
- هبت علينا عواصف والعواصف صلفة حيل.docx (57.0 كيلوبايت, 165 مشاهدات)