الإجابة عن أسئلة درس الطيبات من الرزق كتاب السادس
1- أنمي معجمي
لعبرة : لعظة عظيمة ودلالة على قدرة الله عزوجل.
سائغاً : سهل الهضم ولا يغص به أحد
سكرا: خمراً
الأنعام : الإبل والبقر والغم .
فرث : مافي الكرش من دم وفضلات .
2 – لاختيارات :
حسنا ….حلالا
ذللا : ….مسخرة
يعرشون …يبنون ..
البحث في معجمي المدرسي ..آية : لعبرة وعلامة …
3- أثري لغتي
أصوغ تعبيرات من وحي فهمي للآيات القرآنية محاكية المثال
ما أشهى العسل فمو شفاء للناس
ما أجمل ألوان العسل المختلفة …
ما أكثر بيوت النحل …
ب ..استخراج من الآيات ألفاظ التي تتمي إلى
التأمل والتفكر :يعقلون ، يسمعون
الأشربة : اللبن والعسل والماء
الأطعمه :النخيل والأعناب والثمرات ..
ج التعليل
1- تلك الكلمات جاءت متسلسلة فالآية تسمع ثم وتدور في العقل وتتفكر ومن ثم تأتي الاستجابة
2- ليدل على رحمة الله عزوجل بالإنسان فيستطيع تناوله بكل سهورة ويسر .
1- لقد جعل الله تعالى القرآن الكريم حياة للقلوب الميتة بكفرها ، كذلك يحيي الأرض بعد موتها بما يتنزله عليها من السماء من ماء ..
5- أعمق فهمي :
بنزول المطر الذي أعاد الحياة للأرض فنمت النباتات .
يتخلص اللبن بياضه وطعمه وحلاوته من بين فرث ودم في باطن الحيوان فيسري كل إلى موطنه فإذا نضج الغذاء في معدته تصرف منه الدم إلى العروق ولبن إلى الضرع ..
إن الله أباح أكل الثمرات وجعلها حلالا طيبا إلا من استغلها بشكل يخالف طبيعة الإنسان فيسكر عقله ويضر به فهو محرم
في الجبال والشجر ومما يعرشون (يبنون )
ليسهل عليها الطرق فتأكل ما تشاء من الثمار ولأنها تعيش في أماكن متفرقة …
أبين دلائل الإعجاز في قوله تعالى :
ومن الإعجاز الرباني في الأرض أن أعاد الحياة وبث الروح في تلك الأرض الميتة التي لا يرجى منها خيرا …فتنمو النباتات وتزهر
خروج اللبن الصافي ذو اللون الأبيض الناصع من الأنعام وقد كان مستقره بين الدم وبقايا الطعام في الكرش
اختلاف ألوان العسل باحتلاف مواطن عيشها وكيف أن هذا العسل شفاء وعلاج ناجع لكثير من الأمراض فسبحان الله القادر
موفقين